إن أحب الله إنشاء دولة خلق لها مثل هؤلاء --- جد النبي توفي و النبي عمره 8 سنوات - فكيف نفهم كلمة مثل هؤلاء؟ دعني فقط استفسر عن هذه النقطة الأن. التعليق السابق يقول بدون تكفير (وهذا مطلوب) و ذم فيه كإنسان (وهذا تدليس بين مفضوح) ذلك ان الكاتب محل النقاش هو من ذم نفسه بنفسه في واقعة "تزويره" لشهادة علمية ليحمل بها لقباً ليس له أهلاً (مقبول في الليسانس و شهادة عليا (ماجيستير) من القديس يوسف و نفي تام من أستاذه فؤاد زكريا بأي صلة علمية). التدليس واضح و الإرهاب الفكري واضح حين يتم تحديد نقاط الحوار قبل بدء الحوار لمنع الأخر من الإدلاء برأيه كاملاً.
سيد حاتم أولا أنا ممتن للغاية بإهتمامك وتعليقك ثانياًلن أسمح مطلقا بوجود مثل هذه التعليقات التي تعيب أو تقدح في أي شخص أي كان،فارجوا ألا يتكرر ذلك ثانية هذا من جانب ومن أخر بخصوص سؤالك عن الجملة التي أوردها القمني في كتاب الحزب الهاشمي، فهي وارده في أمهات الكتب التاريخية ككتب السيرة النبوية مثل سيرة ابن هشام وغيرها،وهذه هي نقطة الخلافنفمن وجهة نظري أن هذه الكتب لا تتعدى في معظم ما أوردته مجرد سيرة شعبية وليست تاريخ حقيقي يصح التعامل بما فيه بوصفه حقيقة تاريخية مطلقة تصلح للدراسة،وهذا ما أختلفلت فيه مع الدكتور القمني،فالقضية في منهجية تعاملنا مع التراث وليس التراث في حد ذاته.
ثم يا سيدي و مع إحترامي الشديد (و إتفاقي في المجمل) مع طرح سيادتكم - كيف تستخدم اللقب الحرام (عليه) في مخاطبة رجل مزور ثبت تزويره؟ لا أتفق معك إطلاقاً في إستخدام اللقب أثناء الحديث عنه و إن كنت أظن (و أرجو) ان يكون لإستخدامه لديكم مغزى علّه يصل. نقطة أخرى أجد لزاماً عليّ ان أطرحها و هي كيف يمكن ان نفهم ما خطه "اللادكتور" سيد من خلال خلفيته المادية التي أعلن عنها مراراً؟ و كيف نثق باللادكتور سيد وقد أعلن براءته مما كتب قبلاً (ثم عاد و إدعى إدعاءات لسوء حظه ثبت كذبه و كذبها ليبرر إعلانه براءته)؟ و يبدوا ان هذا دأب كل مثقفي حظيرة الوزير الفنان المهزوم (المُلتاث - بحسب حواره مع المصري اليوم الساويرسية) فاروق حسني.
السيد الكاتب/ لم نعب أو نقدح في شخص من علق و كتب و إنما نصف حال التعليق. ما تسمي إذن من يحاولون فرض فكرة ان الفكرة و الشخص (صاحب الفكرة) هما كيانان منفصلان؟ لا يمكن ان تخرج مني إساءة او بذاءة و إنما ما يفرضه الموقف من وصف تكتيكات يستخدمها معسكر بعينه. ربما كانت المرة الأولى التي نلتقي لهذا فإن اذنت فإسمح لي ان أقول انني ابداً لا اعيب الناس و لا شخصياتهم و إنما تهمني الحقيقة المطلقة و التي سأمت من ترديد الكثيرين البحث عنها (و إحتكارها) و الإدعاء بأن الأخر المختلف ما هو إلا نتاج فكر ديني متخلف جامد و لا يستحق. دمت بود (ملحوظة أعددت تعليقي الثاني و تم نشره بعد تعليق سيادتكم اما هذا التعليق فهو الرد على تعليقكم على تعليقي الأول)
اما ما ذكرته سيادتكم بخصوص الجملة و مصادرها و وصف هذه المصادر فهو أمر لا أعتقد اننا نختلف عليه كثيراً بل إن قدر الإتفاق كبير جداً إن شاء الله. غير ان البعض لا يزال يلقي بالقداسة على هذه المصادر ثم يهاجمها قاصداً مهاجمة القداسة في حد ذاتها و من ثم هدم المقدس و هدم فكرة وجوده من الأساس. دمت بود
سيدي أنا لم أعب كلامك في شئ ولكني فقط ضد منهجية التعامل مع الشخص أكثر من الموضوع ذاته ماذا يفرق كونه دكتور من عدمه؟؟! هذه ليست قضيتنا بأي شكل ،فالنعتبر أن ما نناقشه نص بلا مؤلف، أنا لدي اقتراح أفضل لكلينا ولصالح النقاش ذاته ما رأيك أن تقرأ كتاب الحزب الهاشمي وهتوفر على النت وحجمه صغير،ونطرحه للنقاش،ونوسع دائرته في أي موقع أخر أو هنا على المدونة أعتقد أن هذا سيكون أفضل ما {ايك؟؟؟
تشرفت برد حضرتكم و العجيب يا سيدي انني قرأت الكتاب - قرأته فعلاً و لا يصدق احد انني قرأته. غير انه و قبل مناقشة المضمون لابد من مناقشة الفكرة و الأصل و المنشأ ثم الكاتب صاحب الكتاب. لا يمكن ان نبدأ مناقشة نص مكتوب بدون الإلمام بخلفية كاتب النص و أهدافه من كتابه. حقيقة لا أستطيع ان اناقش الكتاب (هي مشكلة شخصية مع الكتاب و مضمونه عقبات كثيرة تجعلني لا أسلم عقلي لمناقشة مضمونه دع عنك كاتبه). و إن أذنت لي يا سيدي (كخدمه) لا أفهم كيف يمكن فصل الكتاب عن كاتبه و الفكرة عن صاحبها - أجد هذا الأمر صعباً جداً علي فعلا. دمت بود (ملحوظة: قرأت حالاً عناوين موضوعاتك و اماكن نشرها (إيلاف - الفجر - القاهرة و غيرها) و بعض المعلومات عنكم - تشرفت بمعرفتكم حقيقة خاصة و انها المرة الأولى التي أقرأ فيها دون أن أسمع سباباً و نعوتاً بالتخلف و الظلامية)
أحسنت.
ردحذفأخيرا حد كتب في نقد فكر القمني بصوره بناءه وعلميه بدون تكفير أو ذم فيه كإنسان.
إن أحب الله إنشاء دولة خلق لها مثل هؤلاء --- جد النبي توفي و النبي عمره 8 سنوات - فكيف نفهم كلمة مثل هؤلاء؟ دعني فقط استفسر عن هذه النقطة الأن. التعليق السابق يقول بدون تكفير (وهذا مطلوب) و ذم فيه كإنسان (وهذا تدليس بين مفضوح) ذلك ان الكاتب محل النقاش هو من ذم نفسه بنفسه في واقعة "تزويره" لشهادة علمية ليحمل بها لقباً ليس له أهلاً (مقبول في الليسانس و شهادة عليا (ماجيستير) من القديس يوسف و نفي تام من أستاذه فؤاد زكريا بأي صلة علمية). التدليس واضح و الإرهاب الفكري واضح حين يتم تحديد نقاط الحوار قبل بدء الحوار لمنع الأخر من الإدلاء برأيه كاملاً.
ردحذفسيد حاتم
ردحذفأولا أنا ممتن للغاية بإهتمامك وتعليقك
ثانياًلن أسمح مطلقا بوجود مثل هذه التعليقات التي تعيب أو تقدح في أي شخص أي كان،فارجوا ألا يتكرر ذلك ثانية
هذا من جانب
ومن أخر بخصوص سؤالك عن الجملة التي أوردها القمني في كتاب الحزب الهاشمي، فهي وارده في أمهات الكتب التاريخية ككتب السيرة النبوية مثل سيرة ابن هشام وغيرها،وهذه هي نقطة الخلافنفمن وجهة نظري أن هذه الكتب لا تتعدى في معظم ما أوردته مجرد سيرة شعبية وليست تاريخ حقيقي يصح التعامل بما فيه بوصفه حقيقة تاريخية مطلقة تصلح للدراسة،وهذا ما أختلفلت فيه مع الدكتور القمني،فالقضية في منهجية تعاملنا مع التراث وليس التراث في حد ذاته.
ثم يا سيدي و مع إحترامي الشديد (و إتفاقي في المجمل) مع طرح سيادتكم - كيف تستخدم اللقب الحرام (عليه) في مخاطبة رجل مزور ثبت تزويره؟ لا أتفق معك إطلاقاً في إستخدام اللقب أثناء الحديث عنه و إن كنت أظن (و أرجو) ان يكون لإستخدامه لديكم مغزى علّه يصل. نقطة أخرى أجد لزاماً عليّ ان أطرحها و هي كيف يمكن ان نفهم ما خطه "اللادكتور" سيد من خلال خلفيته المادية التي أعلن عنها مراراً؟ و كيف نثق باللادكتور سيد وقد أعلن براءته مما كتب قبلاً (ثم عاد و إدعى إدعاءات لسوء حظه ثبت كذبه و كذبها ليبرر إعلانه براءته)؟ و يبدوا ان هذا دأب كل مثقفي حظيرة الوزير الفنان المهزوم (المُلتاث - بحسب حواره مع المصري اليوم الساويرسية) فاروق حسني.
ردحذفالسيد الكاتب/ لم نعب أو نقدح في شخص من علق و كتب و إنما نصف حال التعليق. ما تسمي إذن من يحاولون فرض فكرة ان الفكرة و الشخص (صاحب الفكرة) هما كيانان منفصلان؟ لا يمكن ان تخرج مني إساءة او بذاءة و إنما ما يفرضه الموقف من وصف تكتيكات يستخدمها معسكر بعينه. ربما كانت المرة الأولى التي نلتقي لهذا فإن اذنت فإسمح لي ان أقول انني ابداً لا اعيب الناس و لا شخصياتهم و إنما تهمني الحقيقة المطلقة و التي سأمت من ترديد الكثيرين البحث عنها (و إحتكارها) و الإدعاء بأن الأخر المختلف ما هو إلا نتاج فكر ديني متخلف جامد و لا يستحق. دمت بود (ملحوظة أعددت تعليقي الثاني و تم نشره بعد تعليق سيادتكم اما هذا التعليق فهو الرد على تعليقكم على تعليقي الأول)
ردحذفاما ما ذكرته سيادتكم بخصوص الجملة و مصادرها و وصف هذه المصادر فهو أمر لا أعتقد اننا نختلف عليه كثيراً بل إن قدر الإتفاق كبير جداً إن شاء الله. غير ان البعض لا يزال يلقي بالقداسة على هذه المصادر ثم يهاجمها قاصداً مهاجمة القداسة في حد ذاتها و من ثم هدم المقدس و هدم فكرة وجوده من الأساس. دمت بود
ردحذفسيدي أنا لم أعب كلامك في شئ ولكني فقط ضد منهجية التعامل مع الشخص أكثر من الموضوع ذاته
ردحذفماذا يفرق كونه دكتور من عدمه؟؟!
هذه ليست قضيتنا بأي شكل ،فالنعتبر أن ما نناقشه نص بلا مؤلف،
أنا لدي اقتراح أفضل لكلينا ولصالح النقاش ذاته
ما رأيك أن تقرأ كتاب الحزب الهاشمي وهتوفر على النت وحجمه صغير،ونطرحه للنقاش،ونوسع دائرته في أي موقع أخر أو هنا على المدونة
أعتقد أن هذا سيكون أفضل
ما {ايك؟؟؟
تشرفت برد حضرتكم و العجيب يا سيدي انني قرأت الكتاب - قرأته فعلاً و لا يصدق احد انني قرأته. غير انه و قبل مناقشة المضمون لابد من مناقشة الفكرة و الأصل و المنشأ ثم الكاتب صاحب الكتاب. لا يمكن ان نبدأ مناقشة نص مكتوب بدون الإلمام بخلفية كاتب النص و أهدافه من كتابه. حقيقة لا أستطيع ان اناقش الكتاب (هي مشكلة شخصية مع الكتاب و مضمونه عقبات كثيرة تجعلني لا أسلم عقلي لمناقشة مضمونه دع عنك كاتبه). و إن أذنت لي يا سيدي (كخدمه) لا أفهم كيف يمكن فصل الكتاب عن كاتبه و الفكرة عن صاحبها - أجد هذا الأمر صعباً جداً علي فعلا. دمت بود (ملحوظة: قرأت حالاً عناوين موضوعاتك و اماكن نشرها (إيلاف - الفجر - القاهرة و غيرها) و بعض المعلومات عنكم - تشرفت بمعرفتكم حقيقة خاصة و انها المرة الأولى التي أقرأ فيها دون أن أسمع سباباً و نعوتاً بالتخلف و الظلامية)
ردحذفتشرفت بمعرفتك
ردحذفوسوف نستفيض في النقاش في كل الامور
ومنتظر رأيك في بقية المقالات والكتبات
وأريد أن أعرف عنك المزيد
مع كل شكري وأمتناني
أقرأ لأستمتع .. إختصار الرأي في تعليق قصير أمر غاية في الصعوبة .. هذه زيارة تعارف
ردحذفلك تقديري
درويش الأسيوطي